فكُلُ فُصول ألفرح...قد غابت عَنك مُنذُ رحيلِهِم
ويشتدُّ حُزنُك يا قلبي
كُلما زادَ ألحُزنُ أستباحةً....لِحُرمةألروح منّي
حزينٌ أنت...يا قلبي
وأنتَ تبحَثُ عَن تِلكَ ألسعاده ألتي تسرَبت مِن بين أنامِلك...وتلاشَت
بينَ ذرات ألهواء ألتي حملتها بعيداً عنّي...لعالمٍ أخر
لا أعلمُ لهُ عُنوان...؟
أو دلالةٍ تُشيرُ لأتِجاهٍ يؤدي أليها...؟
أو توقيتٍ قد يجمعني بِها...من ألزمان...؟
ومُتعطِشٌ لهُم أنتَ يا قلبي
فسماءُ ألوصل ما عادَت تُجودُ ألا بأمطار ألفقد ...فوقَ ملامِحي
فتُنبتت بساتين شاسعه مِن حُزنٍ وارف ألأفنان
ويزيدُ حُزنُكَ يا قلبي...كُلما نَظَرت لأركان تِلك ألدار ألمهجوره
وتِلك ألجُدران ألتي طالما أرتطمت فوقها قهقهاتٍ لِضحِكاتِهِم
ألراحِله مَعَهُم....بعيداً
ويزيدُ ألحُزن كُلما بحثت عن ألوان ألفرح ألتي ما عادت موجوده
فقد غارت هي ألاخرى داخِلَ تشقُقات...جُدران ذاك ألمنزل ألكَهل...والتي أنجبتها
سنين غيابهُم...
حزينٌ أنتَ ...يا قلبي
فَلطالما أشتقتَ...لِصوتِ همسِهم
أو لِلمسِهم....والشُعور بِهِم...وكُلما مَددتُ ألكف منّي...تهُبُ ريح غيابِهِم
فتُبعثِرُ أطيافَهُم...وتُبعثَرَ كفي وأنامِلي...قبلَ وصولها ..لهُم
حزينٌ...وحزينٌ...وحزين
ولا حيلةَ لي ياقلبي...سِوى أن أُشاركُك هذا ألحُزن
فكِلانا مُشتاق...وكِلانا...يفتقِدُهُم
وكِلانا يتَّشِح....ألحُزنَ حِداداً
على رحيل أطيافهم....عن دُنيانا
ممــــا أعجبني
ويشتدُّ حُزنُك يا قلبي
كُلما زادَ ألحُزنُ أستباحةً....لِحُرمةألروح منّي
حزينٌ أنت...يا قلبي
وأنتَ تبحَثُ عَن تِلكَ ألسعاده ألتي تسرَبت مِن بين أنامِلك...وتلاشَت
بينَ ذرات ألهواء ألتي حملتها بعيداً عنّي...لعالمٍ أخر
لا أعلمُ لهُ عُنوان...؟
أو دلالةٍ تُشيرُ لأتِجاهٍ يؤدي أليها...؟
أو توقيتٍ قد يجمعني بِها...من ألزمان...؟
ومُتعطِشٌ لهُم أنتَ يا قلبي
فسماءُ ألوصل ما عادَت تُجودُ ألا بأمطار ألفقد ...فوقَ ملامِحي
فتُنبتت بساتين شاسعه مِن حُزنٍ وارف ألأفنان
ويزيدُ حُزنُكَ يا قلبي...كُلما نَظَرت لأركان تِلك ألدار ألمهجوره
وتِلك ألجُدران ألتي طالما أرتطمت فوقها قهقهاتٍ لِضحِكاتِهِم
ألراحِله مَعَهُم....بعيداً
ويزيدُ ألحُزن كُلما بحثت عن ألوان ألفرح ألتي ما عادت موجوده
فقد غارت هي ألاخرى داخِلَ تشقُقات...جُدران ذاك ألمنزل ألكَهل...والتي أنجبتها
سنين غيابهُم...
حزينٌ أنتَ ...يا قلبي
فَلطالما أشتقتَ...لِصوتِ همسِهم
أو لِلمسِهم....والشُعور بِهِم...وكُلما مَددتُ ألكف منّي...تهُبُ ريح غيابِهِم
فتُبعثِرُ أطيافَهُم...وتُبعثَرَ كفي وأنامِلي...قبلَ وصولها ..لهُم
حزينٌ...وحزينٌ...وحزين
ولا حيلةَ لي ياقلبي...سِوى أن أُشاركُك هذا ألحُزن
فكِلانا مُشتاق...وكِلانا...يفتقِدُهُم
وكِلانا يتَّشِح....ألحُزنَ حِداداً
على رحيل أطيافهم....عن دُنيانا
ممــــا أعجبني